صبحي البغدادي
شاركت جامعة المنصورة بعدد من المشروعات البحثية التطبيقية والإنتاجية والتى لها أعلى مردود اقتصادى وخدمة أهداف التنمية خاصة المشروعات القومية العملاقة فى إطار ربط البحث العلمى باحتياجات المجتمع، لما يحقق ويساعد مصر فى التنمية والرؤيا المستقبلية المستدامة لمصر خلال معرض المشروعات البحثية التطبيقية على هامش فعاليات المؤتمر القومى للبحث العلمى تحت عنوان "إطلاق طاقات المصريين" 2030.
حيث تفقد الأستاذ الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى أهم المشروعات التى عرضتها الجامعة خلال فعاليات المعرض ومن أهمها فى المجال الطبى :
إنتاج أول لقاح مصرى لعلاج الحساسية وهو أحد المشروعات الناجحة والتى بالفعل تم تنفيذها وتطبيقها والمتوافر حاليا بقسم الأمراض الصدرية بمستشفى الجامعة كما يتم توزيعه فى بعض مستشفيات الصحة
وتأتى الأهمية الاقتصادية لأول لقاح مصرى لعلاج الحساسية كون نسبة توافقه مع البيئة المصرية والاستفادة منه تصل إلى 86% للصغار والكبار، أما المستورد منه فنسبته تتراوح بين 40 إلى 50%، و أن المواد المستخدمة فى إنتاج هذا اللقاح متوائمة مع طبيعة أجسام المصريين والبيئة المصرية، كما أن المستورد قيمته 1000 جنيه، وفى المقابل اللقاح المصرى تكلفته على المستشفى 20 جنيها ويعمل على توفير العملة الصعبة ويأتى بنتائج أفضل .
تقديم أول اختبار عالمى للكشف عن الإصابة المبكرة بمرض الشلل الرعاش باركنسون على مستوى المراكز البحثية والطبية فى العالم والذى تم اكتشافه فى مركز البحوث الطبية التجريبية بجامعة المنصورة
وقد تلقت الجامعة عروضا من مراكز بحثية عالمية فى ألمانيا وأيطاليا لإرسال عينات لإجراء الاختبارات لتحليلها داخل المركز بجامعة المنصورة بناء على نجاح الاختبار
كما تم عرض أول برنامج طبى متخصص بالوطن العربى للتأهيل لسمعى لضعاف السمع وزارعى القوقعة السمعية
وفى المجال الزراعى تم عرض مشروعين كمبوست من قش الأرز والمخلفات العضوية للزراعة المستدامة بالمناطق الصحراوية كما تم تسجيل براءة اختراع لمشروع انتاج سماد مزدوج التغلف لتقليل امتصاصه بالتربة وزيادة أكبر استفادة للنبات وتقليل نسب استهلاك الأسمدة
وتم عرض مشروع إنتاج بدائل العظام بوحدة إنتاح بدائل العظام الطبيعية بكلية العلوم بالجامعة، حيث تمكن الدكتور محمد فريد الباحث بكلية العلوم من استخدام بقايا العظم البقرى "عظمة الحرقفة" الموجودة بكثرة بالبيئة المصرية لإنتاج تلك البدائل لعلاج الكسور وحشوات الأسنان وعظام الوجه والفكين، وتستخدم فى علاج كسور العمود الفقرى وهى من المشروعات التى توفر العملة الصعبة، وتحول مصر إلى دولة مصادرة ومنافسة لذلك، وتصل تكلفة الجرام الواحد المستورد 1800 جنيه، بينما تم إنتاجه وتصنيعه تجاريا بـ600 جنيه فقط بالجامعة.
وفى المجال الهندسى فقد تم عرض إنتاج الجيل الثالث من جهاز كشف الغش الإلكترونى سواء سماعات البلوتوث أو سماعات F.m. فالعصا الإلكترونية التى تستخدم للكشف عن أجهزة الغش بالثانوية العامة والجامعة مخصصة فقط للكشف عن المعادن ولكن الجهاز المطور فهو يكشف كافة الأجهزة التى يتم استخدامها بالغش الإلكترونى.
وتم استبدال البطارية الجافة بشاحن لتوفير التكلفة، كما أن هذا الجهاز لا يعتمد غلى التشويش ولكن يكتشف الموجات المغناطيسية، وتم تسجيل براءة اختراعه.
كم تم عرض بوستر عن الاكتشاف الحفرى الجديد لجامعة المنصورة " المنصوراصورس " والذى اكتشفه فريق بحثى بمركز الحفريات الفقارية بجامعة المنصورة
شاركت جامعة المنصورة بعدد من المشروعات البحثية التطبيقية والإنتاجية والتى لها أعلى مردود اقتصادى وخدمة أهداف التنمية خاصة المشروعات القومية العملاقة فى إطار ربط البحث العلمى باحتياجات المجتمع، لما يحقق ويساعد مصر فى التنمية والرؤيا المستقبلية المستدامة لمصر خلال معرض المشروعات البحثية التطبيقية على هامش فعاليات المؤتمر القومى للبحث العلمى تحت عنوان "إطلاق طاقات المصريين" 2030.
حيث تفقد الأستاذ الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى أهم المشروعات التى عرضتها الجامعة خلال فعاليات المعرض ومن أهمها فى المجال الطبى :
إنتاج أول لقاح مصرى لعلاج الحساسية وهو أحد المشروعات الناجحة والتى بالفعل تم تنفيذها وتطبيقها والمتوافر حاليا بقسم الأمراض الصدرية بمستشفى الجامعة كما يتم توزيعه فى بعض مستشفيات الصحة
وتأتى الأهمية الاقتصادية لأول لقاح مصرى لعلاج الحساسية كون نسبة توافقه مع البيئة المصرية والاستفادة منه تصل إلى 86% للصغار والكبار، أما المستورد منه فنسبته تتراوح بين 40 إلى 50%، و أن المواد المستخدمة فى إنتاج هذا اللقاح متوائمة مع طبيعة أجسام المصريين والبيئة المصرية، كما أن المستورد قيمته 1000 جنيه، وفى المقابل اللقاح المصرى تكلفته على المستشفى 20 جنيها ويعمل على توفير العملة الصعبة ويأتى بنتائج أفضل .
تقديم أول اختبار عالمى للكشف عن الإصابة المبكرة بمرض الشلل الرعاش باركنسون على مستوى المراكز البحثية والطبية فى العالم والذى تم اكتشافه فى مركز البحوث الطبية التجريبية بجامعة المنصورة
وقد تلقت الجامعة عروضا من مراكز بحثية عالمية فى ألمانيا وأيطاليا لإرسال عينات لإجراء الاختبارات لتحليلها داخل المركز بجامعة المنصورة بناء على نجاح الاختبار
كما تم عرض أول برنامج طبى متخصص بالوطن العربى للتأهيل لسمعى لضعاف السمع وزارعى القوقعة السمعية
وفى المجال الزراعى تم عرض مشروعين كمبوست من قش الأرز والمخلفات العضوية للزراعة المستدامة بالمناطق الصحراوية كما تم تسجيل براءة اختراع لمشروع انتاج سماد مزدوج التغلف لتقليل امتصاصه بالتربة وزيادة أكبر استفادة للنبات وتقليل نسب استهلاك الأسمدة
وتم عرض مشروع إنتاج بدائل العظام بوحدة إنتاح بدائل العظام الطبيعية بكلية العلوم بالجامعة، حيث تمكن الدكتور محمد فريد الباحث بكلية العلوم من استخدام بقايا العظم البقرى "عظمة الحرقفة" الموجودة بكثرة بالبيئة المصرية لإنتاج تلك البدائل لعلاج الكسور وحشوات الأسنان وعظام الوجه والفكين، وتستخدم فى علاج كسور العمود الفقرى وهى من المشروعات التى توفر العملة الصعبة، وتحول مصر إلى دولة مصادرة ومنافسة لذلك، وتصل تكلفة الجرام الواحد المستورد 1800 جنيه، بينما تم إنتاجه وتصنيعه تجاريا بـ600 جنيه فقط بالجامعة.
وفى المجال الهندسى فقد تم عرض إنتاج الجيل الثالث من جهاز كشف الغش الإلكترونى سواء سماعات البلوتوث أو سماعات F.m. فالعصا الإلكترونية التى تستخدم للكشف عن أجهزة الغش بالثانوية العامة والجامعة مخصصة فقط للكشف عن المعادن ولكن الجهاز المطور فهو يكشف كافة الأجهزة التى يتم استخدامها بالغش الإلكترونى.
وتم استبدال البطارية الجافة بشاحن لتوفير التكلفة، كما أن هذا الجهاز لا يعتمد غلى التشويش ولكن يكتشف الموجات المغناطيسية، وتم تسجيل براءة اختراعه.
كم تم عرض بوستر عن الاكتشاف الحفرى الجديد لجامعة المنصورة " المنصوراصورس " والذى اكتشفه فريق بحثى بمركز الحفريات الفقارية بجامعة المنصورة
تعليقات